Арабча - Қулай тафсир

البلد

external-link copy
1 : 90

لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو «مكة» ، وأنت -أيها النبي- حلال في هذا «البلد الحرام» تصنع فيه ما شئت، ولم يحل له إلا ساعة من نهار. وفي الآية بشارة للنبي - صلى الله عليه وسلم - بفتح «مكة» على يده، وحلِّها له في القتال. وأقسم بوالد البشرية -وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. info
التفاسير:

external-link copy
2 : 90

وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. info
التفاسير:

external-link copy
3 : 90

وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. info
التفاسير:

external-link copy
4 : 90

لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ

أقسم الله بهذا البلد الحرام، وهو "مكة"، وأنت -أيها النبي- مقيم في هذا "البلد الحرام"، وأقسم بوالد البشرية- وهو آدم عليه السلام- وما تناسل منه من ولد، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا. info
التفاسير:

external-link copy
5 : 90

أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ

أيظنُّ بما جمعه من مال أن الله لن يقدر عليه؟ info
التفاسير:

external-link copy
6 : 90

يَقُولُ أَهۡلَكۡتُ مَالٗا لُّبَدًا

يقول -متباهيًا-: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟ info
التفاسير:

external-link copy
7 : 90

أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ

يقول متباهيًا: أنفقت مالا كثيرًا. أيظنُّ في فعله هذا أن الله عز وجل لا يراه، ولا يحاسبه على الصغير والكبير؟ info
التفاسير:

external-link copy
8 : 90

أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَيۡنَيۡنِ

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟ info
التفاسير:

external-link copy
9 : 90

وَلِسَانٗا وَشَفَتَيۡنِ

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟ info
التفاسير:

external-link copy
10 : 90

وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ

ألم نجعل له عينين يبصر بهما، ولسانًا وشفتين ينطق بها، وبينَّا له سبيلَي الخير والشر؟ info
التفاسير:

external-link copy
11 : 90

فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ

فهلا تجاوز مشقة الآخرة بإنفاق ماله، فيأمن. info
التفاسير:

external-link copy
12 : 90

وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ

وأيُّ شيء أعلمك: ما مشقة الآخرة، وما يعين على تجاوزها؟ info
التفاسير:

external-link copy
13 : 90

فَكُّ رَقَبَةٍ

إنه عتق رقبة مؤمنة من أسر الرِّق. info
التفاسير:

external-link copy
14 : 90

أَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا -مات أبوه وهو صغير- من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده. info
التفاسير:

external-link copy
15 : 90

يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده. info
التفاسير:

external-link copy
16 : 90

أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ

أو إطعام في يوم ذي مجاعة شديدة، يتيمًا من ذوي القرابة يجتمع فيه فضل الصدقة وصلة الرحم، أو فقيرًا معدمًا لا شيء عنده. info
التفاسير:

external-link copy
17 : 90

ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ

ثم كان مع فِعْل ما ذُكر من أعمال الخير من الذين أخلصوا الإيمان لله، وأوصى بعضهم بعضًا بالصبر على طاعة الله وعن معاصيه، وتواصوا بالرحمة بالخلق. info
التفاسير:

external-link copy
18 : 90

أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ

الذين فعلوا هذه الأفعال، هم أصحاب اليمين، الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات اليمين إلى الجنة. info
التفاسير:

external-link copy
19 : 90

وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ

والذين كفروا بالقرآن هم الذين يؤخذ بهم يوم القيامة ذات الشمال إلى النار. info
التفاسير:

external-link copy
20 : 90

عَلَيۡهِمۡ نَارٞ مُّؤۡصَدَةُۢ

جزاؤهم جهنم مطبَقةٌ مغلقة عليهم. info
التفاسير: