ئەلەسەير فى تەپسىر

بەت نومۇرى: 521:520 close

external-link copy
31 : 51

۞ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَيُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ

31- قال إبراهيم عليه السلام للملائكة: ما شأنكم؟ وفيمَ أُرسلتم؟ info
التفاسير:

external-link copy
32 : 51

قَالُوٓاْ إِنَّآ أُرۡسِلۡنَآ إِلَىٰ قَوۡمٖ مُّجۡرِمِينَ

32- قالت الملائكة: إن الله أرسلنا إلى قوم قد كفروا وأجرموا، يرتكبون قبائح الذنوب من الفواحش التي لم يأتِ بها بشر قبلهم. info
التفاسير:

external-link copy
33 : 51

لِنُرۡسِلَ عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةٗ مِّن طِينٖ

33- لنُهلكنهم بحجارة من طين متصلب نرسلها عليهم. info
التفاسير:

external-link copy
34 : 51

مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِينَ

34- معلَّمة عند ربك -يا إبراهيم- تُبعث على هؤلاء المتجاوزين للحدّود المبالغين في الفجور والعصيان. info
التفاسير:

external-link copy
35 : 51

فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ

35- فأخرجنا مَن كان في قرية قوم لوط من أهل الإيمان، حتى لا يُصيبهم ما يُصيب المجرمين من العذاب. info
التفاسير:

external-link copy
36 : 51

فَمَا وَجَدۡنَا فِيهَا غَيۡرَ بَيۡتٖ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ

36- فما وجدنا في تلك القرية إلا بيتًا واحدًا من المسلمين، وهو بيت لوط عليه السلام. info
التفاسير:

external-link copy
37 : 51

وَتَرَكۡنَا فِيهَآ ءَايَةٗ لِّلَّذِينَ يَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِيمَ

37- وتركنَّا في قرية قوم لوط أثرًا باقيًا يدل على وقوع العذاب عليهم، وعلامة على قدرة الله تعالى وانتقامه من الكافرين؛ ليعتبر به من يخاف عذاب الله الموجع الذي أصابهم، حتى لا يعمل بمثل عملهم فيصيبه ما أصابهم. info
التفاسير:

external-link copy
38 : 51

وَفِي مُوسَىٰٓ إِذۡ أَرۡسَلۡنَٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ

38- وفي إرسالنا موسى عليه السلام إلى فرعون وملئه بالحجج الواضحة والمعجزات الظاهرة آية للذين يخافون العذاب الموجع شديد الإيلام. info
التفاسير:

external-link copy
39 : 51

فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٞ

39- فأعْرَضَ فرعون مغترًّا بقوته وجنده عن اتباع الحق، وقال عن موسى عليه السلام: إنه ساحر يسحر الناس، أو مجنون يقول ما لا يعقله. info
التفاسير:

external-link copy
40 : 51

فَأَخَذۡنَٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٞ

40- فأخذنا فرعون وجنوده كلهم، فطرحناهم في البحر، وقد أتى فرعون بما يستحق أن يلام عليه من الكفر والتكذيب والفجور. info
التفاسير:

external-link copy
41 : 51

وَفِي عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَيۡهِمُ ٱلرِّيحَ ٱلۡعَقِيمَ

41- وفي عاد وإهلاكهم آيات وعبر لمن يخاف العذاب الأليم، إذ أرسلنا عليهم الريح التي لا خير فيها، فلا تَحمِل مطرًا ولا تُلَقِح شجرًا. info
التفاسير:

external-link copy
42 : 51

مَا تَذَرُ مِن شَيۡءٍ أَتَتۡ عَلَيۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِيمِ

42- ما تترك شيئًا مرَّت عليه من بشر أو متاع أو غيرهما إلا دمرته وتركته باليًا متفتتًا كالشيء البالي. info
التفاسير:

external-link copy
43 : 51

وَفِي ثَمُودَ إِذۡ قِيلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُواْ حَتَّىٰ حِينٖ

43- وفي ثمود وإهلاكهم أيضًا آيات وعبر لمن يخاف العذاب الأليم، إذ قال لهم نبيهم صالح عليه السلام يخبرهم بوقوع العذاب بهم: تمتعوا بحياتكم في داركم ثلاثة أيام حتى تنتهي آجالكم. info
التفاسير:

external-link copy
44 : 51

فَعَتَوۡاْ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّٰعِقَةُ وَهُمۡ يَنظُرُونَ

44- فتكبروا عن الإيمان بالله وطاعته وعصوا أمر ربهم، فأخذتهم صاعقة العذاب، وهم ينظرون إلى عقوبتهم بأعينهم. info
التفاسير:

external-link copy
45 : 51

فَمَا ٱسۡتَطَٰعُواْ مِن قِيَامٖ وَمَا كَانُواْ مُنتَصِرِينَ

45- فما أمكنهم أن يدفعوا عن أنفسهم ما نَزل بهم من العذاب ولا النهوض مما هم فيه، ولم تكن لهم قوة يمتنعون بها. info
التفاسير:

external-link copy
46 : 51

وَقَوۡمَ نُوحٖ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُواْ قَوۡمٗا فَٰسِقِينَ

46- وقد أهلكنا قوم نوح بالغرق من قبل هؤلاء الهالكين المذكورين، إنهم كانوا قومًا مخالفين لأمر الله، خارجين عن طاعة ربهم، فاستحقوا الهلاك والعذاب بما قدمته أيديهم. info
التفاسير:

external-link copy
47 : 51

وَٱلسَّمَآءَ بَنَيۡنَٰهَا بِأَيۡيْدٖ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ

47- ومن تمام قدرتنا أنا خلقنا السماء وأتقنا بناءها بقوة وقدرة عظيمة، وجعلناها سَقْفًا للأرض، وإنَّا لذو قوة على خلق ما نريد، وموسعون لأطرافها. info
التفاسير:

external-link copy
48 : 51

وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَٰهِدُونَ

48- والأرض جعلناها ممهدة للساكنين، وفراشًا للخلق للاستقرار عليها، فنعم الماهدون نحن إذ مهدناها لهم. info
التفاسير:

external-link copy
49 : 51

وَمِن كُلِّ شَيۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَيۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ

49- ومن كل شيء من أجناس الموجودات خلقنا صنفين مختلفين، كالذكر والأنثى، والسماء والأرض، والبر والبحر؛ لكي تتذكروا قدرة الله، فتعبدوه وحده ولا تشركوا معه غيره. info
التفاسير:

external-link copy
50 : 51

فَفِرُّوٓاْ إِلَى ٱللَّهِۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ

50- ففِروا -أيها الناس- من عِقاب الله إلى ثوابه بالإيمان به وبرسوله ﷺ واتباع أمره والعمل بطاعته، وترك مخالفته وعصيانه، إني لكم نذير من عقابه بيِّن الإنذار. info
التفاسير:

external-link copy
51 : 51

وَلَا تَجۡعَلُواْ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّي لَكُم مِّنۡهُ نَذِيرٞ مُّبِينٞ

51- ولا تجعلوا مع الله معبودًا آخر تعبدونه من دونه أو تعبدونه معه، إني لكم من الله نذير بيِّن الإنذار. info
التفاسير: