ئەرەپچە- تەپسىر مۇيەسسەر
الليل
1
:
92
وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشَىٰ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
التفاسير:
2
:
92
وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
التفاسير:
3
:
92
وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
التفاسير:
4
:
92
إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة.
التفاسير:
5
:
92
فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ «لا إله إلا الله» وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
التفاسير:
6
:
92
وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
التفاسير:
7
:
92
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ
فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك، وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.
التفاسير:
8
:
92
وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ «لا إله إلا الله» وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء.
التفاسير:
9
:
92
وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
التفاسير:
10
:
92
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ
فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
التفاسير:
11
:
92
وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ
وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه، وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.
التفاسير:
12
:
92
إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
التفاسير:
13
:
92
وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ
إن علينا بفضلنا وحكمتنا أن نبيِّن طريق الهدى الموصل إلى الله وجنته من طريق الضلال، وإن لنا ملك الحياة الآخرة والحياة الدنيا.
التفاسير:
14
:
92
فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ
فحذَّرتكم -أيها الناس- وخوَّفتكم نارًا تتوهج، وهي نار جهنم.
التفاسير:
15
:
92
لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.
التفاسير:
16
:
92
ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ
لا يدخلها إلا مَن كان شديد الشقاء، الذي كذَّب نبي الله محمدًا صلى الله عليه وسلم، وأعرض عن الإيمان بالله ورسوله، وطاعتهما.
التفاسير:
17
:
92
وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
التفاسير:
18
:
92
ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
التفاسير:
19
:
92
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
التفاسير:
20
:
92
إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
التفاسير:
21
:
92
وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ
وسيُزحزَح عنها شديد التقوى، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير. وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به.
التفاسير:
