ثُمَّ قَفَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِم بِرُسُلِنَا وَقَفَّيۡنَا بِعِيسَى ٱبۡنِ مَرۡيَمَ وَءَاتَيۡنَٰهُ ٱلۡإِنجِيلَۖ وَجَعَلۡنَا فِي قُلُوبِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ رَأۡفَةٗ وَرَحۡمَةٗۚ وَرَهۡبَانِيَّةً ٱبۡتَدَعُوهَا مَا كَتَبۡنَٰهَا عَلَيۡهِمۡ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ رِضۡوَٰنِ ٱللَّهِ فَمَا رَعَوۡهَا حَقَّ رِعَايَتِهَاۖ فَـَٔاتَيۡنَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنۡهُمۡ أَجۡرَهُمۡۖ وَكَثِيرٞ مِّنۡهُمۡ فَٰسِقُونَ
قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم: أَتْبَعْنَاهُمْ، وَبَعَثْنَا بَعْدَهُمْ.
وَرَهْبَانِيَّةً: غُلُوًّا فِي التَّعَبُّدِ.
مَا كَتَبْنَاهَا: مَا فَرَضْنَاهَا.
ابْتِغَاءَ: فَعَلُوهَا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ يَطْلُبُونَ ...
فَمَا رَعَوْهَا: مَا قَامُوا بِهَا حَقَّ القِيَامِ، بَلْ بَدَّلُوا وَخَالَفُوا.
التفاسير: