Arapski jezik - olakšani tefsir

الرحمن

external-link copy
1 : 55

ٱلرَّحۡمَٰنُ

الرحمن علَّم الإنسان القرآن؛ بتيسير تلاوته وحفظه وفهم معانيه. info
التفاسير:

external-link copy
2 : 55

عَلَّمَ ٱلۡقُرۡءَانَ

الرحمن علَّم الإنسان القرآن؛ بتيسير تلاوته وحفظه وفهم معانيه. info
التفاسير:

external-link copy
3 : 55

خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ

خلق الإنسان، علَّمه البيان عمَّا في نفسه تمييزًا له عن غيره. info
التفاسير:

external-link copy
4 : 55

عَلَّمَهُ ٱلۡبَيَانَ

خلق الإنسان، علَّمه البيان عمَّا في نفسه تمييزًا له عن غيره. info
التفاسير:

external-link copy
5 : 55

ٱلشَّمۡسُ وَٱلۡقَمَرُ بِحُسۡبَانٖ

الشمس والقمر يجريان متعاقبَين بحساب متقن، لا يختلف ولا يضطرب. info
التفاسير:

external-link copy
6 : 55

وَٱلنَّجۡمُ وَٱلشَّجَرُ يَسۡجُدَانِ

والنجوم التي في السماء أو النبات الذي ينجم ويطلع من الأرض ولا ساق له، وأشجار الأرض التي لها ساق، تعرف ربها وتسجد له، وتنقاد لما سخرَّها له مِن مصالح عباده ومنافعهم. info
التفاسير:

external-link copy
7 : 55

وَٱلسَّمَآءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ ٱلۡمِيزَانَ

والسماء رفعها فوق الأرض، ووضع في الأرض العدل الذي أمر به وشرعه لعباده. info
التفاسير:

external-link copy
8 : 55

أَلَّا تَطۡغَوۡاْ فِي ٱلۡمِيزَانِ

لئلا تعتدوا وتخونوا مَن وَزَنتم له، وأقيموا الوزن بالعدل، ولا تُنْقِصوا الميزان إذا وَزَنتم للناس. info
التفاسير:

external-link copy
9 : 55

وَأَقِيمُواْ ٱلۡوَزۡنَ بِٱلۡقِسۡطِ وَلَا تُخۡسِرُواْ ٱلۡمِيزَانَ

لئلا تعتدوا وتخونوا مَن وَزَنتم له، وأقيموا الوزن بالعدل، ولا تُنْقِصوا الميزان إذا وَزَنتم للناس. info
التفاسير:

external-link copy
10 : 55

وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ

والأرض وضعها ومهَّدها؛ ليستقر عليها الخلق. فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر، وفيها الحب ذو القشر؛ رزقًا لكم ولأنعامكم، وفيها كل نبت طيب الرائحة. info
التفاسير:

external-link copy
11 : 55

فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَٱلنَّخۡلُ ذَاتُ ٱلۡأَكۡمَامِ

والأرض وضعها ومهَّدها؛ ليستقر عليها الخلق. فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر، وفيها الحب ذو القشر؛ رزقًا لكم ولأنعامكم، وفيها كل نبت طيب الرائحة. info
التفاسير:

external-link copy
12 : 55

وَٱلۡحَبُّ ذُو ٱلۡعَصۡفِ وَٱلرَّيۡحَانُ

والأرض وضعها ومهَّدها؛ ليستقر عليها الخلق. فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر، وفيها الحب ذو القشر؛ رزقًا لكم ولأنعامكم، وفيها كل نبت طيب الرائحة. info
التفاسير:

external-link copy
13 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما الدينية والدنيوية -يا معشر الجن والإنس- تكذِّبان؟ وما أحسن جواب الجن حين تلا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم هذه السورة، فكلما مر بهذه الآية، قالوا: «ولا بشيء من آلائك ربَّنا نكذب، فلك الحمد» ، وهكذا ينبغي للعبد إذا تليت عليه نعم الله وآلاؤه، أن يُقرَّ بها، ويشكر الله ويحمده عليها. info
التفاسير:

external-link copy
14 : 55

خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِن صَلۡصَٰلٖ كَٱلۡفَخَّارِ

خلق أبا الإنسان، وهو آدم من طين يابس كالفَخَّار، وخلق إبليس، وهو من الجن من لهب النار المختلط بعضه ببعض. info
التفاسير:

external-link copy
15 : 55

وَخَلَقَ ٱلۡجَآنَّ مِن مَّارِجٖ مِّن نَّارٖ

خلق أبا الإنسان، وهو آدم من طين يابس كالفَخَّار، وخلق إبليس، وهو من الجن من لهب النار المختلط بعضه ببعض. info
التفاسير:

external-link copy
16 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -يا معشر الإنس والجن- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
17 : 55

رَبُّ ٱلۡمَشۡرِقَيۡنِ وَرَبُّ ٱلۡمَغۡرِبَيۡنِ

هو سبحانه وتعالى ربُّ مشرقَي الشمس في الشتاء والصيف، ورب مغربَيها فيهما، فالجميع تحت تدبيره وربوبيته. info
التفاسير:

external-link copy
18 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
19 : 55

مَرَجَ ٱلۡبَحۡرَيۡنِ يَلۡتَقِيَانِ

خلط الله ماء البحرين -العذب والملح- متلاقيين، لا فاصل بينهما في مرأى العين، ومع ذلك بينهما حاجز، فلا يطغى أحدهما على الآخر، ويذهب بخصائصه، بل يبقى العذب عذبًا، والملح ملحًا مع تلاقيهما. info
التفاسير:

external-link copy
20 : 55

بَيۡنَهُمَا بَرۡزَخٞ لَّا يَبۡغِيَانِ

خلط الله ماء البحرين - العذب والملح- يلتقيان. بينهما حاجز، فلا يطغى أحدهما على الآخر، ويذهب بخصائصه، بل يبقى العذب عذبًا، والملح ملحًا مع تلاقيهما. info
التفاسير:

external-link copy
21 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
22 : 55

يَخۡرُجُ مِنۡهُمَا ٱللُّؤۡلُؤُ وَٱلۡمَرۡجَانُ

يخرج من البحرين بقدرة الله اللؤلؤ والمَرْجان. info
التفاسير:

external-link copy
23 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
24 : 55

وَلَهُ ٱلۡجَوَارِ ٱلۡمُنشَـَٔاتُ فِي ٱلۡبَحۡرِ كَٱلۡأَعۡلَٰمِ

وله تعالى ملك تسخير السفن الضخمة التي تجري في البحر بمنافع الناس، رافعة سواريها وأشرعتها كالجبال. info
التفاسير:

external-link copy
25 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
26 : 55

كُلُّ مَنۡ عَلَيۡهَا فَانٖ

كل مَن على وجه الأرض مِن الخلق هالك، ويبقى وجه ربك ذو العظمة والكبرياء والفضل والجود. وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه، دون تشبيه ولا تكييف. info
التفاسير:

external-link copy
27 : 55

وَيَبۡقَىٰ وَجۡهُ رَبِّكَ ذُو ٱلۡجَلَٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ

كل مَن على وجه الأرض مِن الخلق هالك، ويبقى وجه ربك ذو العظمة والكبرياء والفضل والجود. وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه، دون تشبيه ولا تكييف. info
التفاسير:

external-link copy
28 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
29 : 55

يَسۡـَٔلُهُۥ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِي شَأۡنٖ

يسأله مَن في السموات والأرض حاجاتهم، فلا غنى لأحد منهم عنه سبحانه. كل يوم هو في شأن: يُعِزُّ ويُذِلُّ، ويعطي ويَمْنع. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
30 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
31 : 55

سَنَفۡرُغُ لَكُمۡ أَيُّهَ ٱلثَّقَلَانِ

سنفرُغ لحسابكم ومجازاتكم بأعمالكما التي عملتموهما في الدنيا، أيها الثقلان -الإنس والجن-، فنعاقب أهل المعاصي، ونُثيب أهل الطاعة. فبأيِّ نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
32 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأيِّ نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
33 : 55

يَٰمَعۡشَرَ ٱلۡجِنِّ وَٱلۡإِنسِ إِنِ ٱسۡتَطَعۡتُمۡ أَن تَنفُذُواْ مِنۡ أَقۡطَارِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ فَٱنفُذُواْۚ لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلۡطَٰنٖ

يا معشر الجن والإنس، إن قَدَرْتم على النفاذ من أمر الله وحكمه هاربين من أطراف السموات والأرض فافعلوا، ولستم قادرين على ذلك إلا بقوة وحجة، وأمر من الله تعالى، وأنَّى لكم ذلك، وأنتم لا تملكون لأنفسكم نفعًا ولا ضرًا؟ . فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
34 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

يا معشر الجن والإنس، إن قَدَرْتم على النفاذ من أمر الله وحكمه هاربين من أطراف السموات والأرض فافعلوا، ولستم قادرين على ذلك إلا بقوة وحجة، وأمر من الله تعالى (وأنَّى لكم ذلك وأنتم لا تملكون لأنفسكم نفعًا ولا ضرًا؟). فبأي نِعَم ربكما - أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
35 : 55

يُرۡسَلُ عَلَيۡكُمَا شُوَاظٞ مِّن نَّارٖ وَنُحَاسٞ فَلَا تَنتَصِرَانِ

يُرْسَل عليكم لهب من نار، ونحاس مذاب يُصَبُّ على رؤوسكم، فلا ينصر بعضكم بعضًا يا معشر الجن والإنس. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
36 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

يُرْسَل عليكم لهب من نار، ونحاس مذاب يُصَبُّ على رؤوسكم، فلا ينصر بعضكم بعضًا يا معشر الجن والإنس. فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
37 : 55

فَإِذَا ٱنشَقَّتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ وَرۡدَةٗ كَٱلدِّهَانِ

فإذا انشقت السماء وتفطرت يوم القيامة، فكانت حمراء كلون الورد، وكالزيت المغلي والرصاص المذاب؛ من شدة الأمر وهول يوم القيامة. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
38 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
39 : 55

فَيَوۡمَئِذٖ لَّا يُسۡـَٔلُ عَن ذَنۢبِهِۦٓ إِنسٞ وَلَا جَآنّٞ

ففي ذلك اليوم لا تسأل الملائكة المجرمين من الإنس والجن عن ذنوبهم. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
40 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
41 : 55

يُعۡرَفُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ بِسِيمَٰهُمۡ فَيُؤۡخَذُ بِٱلنَّوَٰصِي وَٱلۡأَقۡدَامِ

تَعرِف الملائكة المجرمين بعلاماتهم، فتأخذهم بمقدمة رؤوسهم وبأقدامهم، فترميهم في النار. info
التفاسير:

external-link copy
42 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
43 : 55

هَٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ

يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم-: هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا: تارة يُعذَّبون في الجحيم، وتارة يُسقون من الحميم، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة، يقطِّع الأمعاء والأحشاء. info
التفاسير:

external-link copy
44 : 55

يَطُوفُونَ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَ حَمِيمٍ ءَانٖ

يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم-: هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا: تارة يُعذَّبون في الجحيم، وتارة يُسقون من الحميم، وهو شراب بلغ منتهى الحرارة، يقطِّع الأمعاء والأحشاء. info
التفاسير:

external-link copy
45 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
46 : 55

وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ

ولمن اتقى الله من عباده من الإنس والجن، فخاف مقامه بين يديه، فأطاعه، وترك معاصيه، جنتان. info
التفاسير:

external-link copy
47 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
48 : 55

ذَوَاتَآ أَفۡنَانٖ

الجنتان ذواتا أغصان نضرة من الفواكه والثمار. info
التفاسير:

external-link copy
49 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
50 : 55

فِيهِمَا عَيۡنَانِ تَجۡرِيَانِ

في هاتين الجنتين عينان من الماء تجريان خلالهما. info
التفاسير:

external-link copy
51 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
52 : 55

فِيهِمَا مِن كُلِّ فَٰكِهَةٖ زَوۡجَانِ

في هاتين الجنتين من كل نوع من الفواكه صنفان. info
التفاسير:

external-link copy
53 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
54 : 55

مُتَّكِـِٔينَ عَلَىٰ فُرُشِۭ بَطَآئِنُهَا مِنۡ إِسۡتَبۡرَقٖۚ وَجَنَى ٱلۡجَنَّتَيۡنِ دَانٖ

وللذين خافوا مقام ربهم جنتان يتنعمون فيهما، متكئين على فرش مبطَّنة من غليظ الديباج، وثمر الجنتين قريب إليهم. info
التفاسير:

external-link copy
55 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
56 : 55

فِيهِنَّ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ

في هذه الفرش زوجات قاصرات أبصارهن على أزواجهن، لا ينظرن إلى غيرهم متعلقات بهم، لم يطأهن إنس قبلهم ولا جان. info
التفاسير:

external-link copy
57 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
58 : 55

كَأَنَّهُنَّ ٱلۡيَاقُوتُ وَٱلۡمَرۡجَانُ

كأن هؤلاء الزوجاتِ من الحور الياقوتُ والمَرْجانُ في صفائهن وجمالهن. info
التفاسير:

external-link copy
59 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
60 : 55

هَلۡ جَزَآءُ ٱلۡإِحۡسَٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَٰنُ

هل جزاء مَن أحسن بعمله في الدنيا إلا الإحسان إليه بالجنة في الآخرة؟ فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
61 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

هل جزاء مَن أحسن بعمله في الدنيا إلا الإحسان إليه بالجنة في الآخرة؟ فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
62 : 55

وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ

ومن دون الجنتين السابقتين جنتان أخريان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
63 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

ومن دون الجنتين السابقتين جنتان أخريان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
64 : 55

مُدۡهَآمَّتَانِ

هاتان الجنتان خضراوان، قد اشتدَّت خضرتهما حتى مالت إلى السواد. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
65 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

هاتان الجنتان خضراوان، قد اشتدَّت خضرتهما حتى مالت إلى السواد. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
66 : 55

فِيهِمَا عَيۡنَانِ نَضَّاخَتَانِ

فيهما عينان فوَّارتان بالماء لا تنقطعان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
67 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فيهما عينان فوَّارتان بالماء لا تنقطعان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
68 : 55

فِيهِمَا فَٰكِهَةٞ وَنَخۡلٞ وَرُمَّانٞ

في هاتين الجنتين أنواع الفواكه ونخل ورمان. info
التفاسير:

external-link copy
69 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
70 : 55

فِيهِنَّ خَيۡرَٰتٌ حِسَانٞ

في هذه الجنان الأربع زوجات طيبات الأخلاق حسان الوجوه. info
التفاسير:

external-link copy
71 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
72 : 55

حُورٞ مَّقۡصُورَٰتٞ فِي ٱلۡخِيَامِ

حور مستورات مصونات في الخيام. info
التفاسير:

external-link copy
73 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
74 : 55

لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ

لم يطأ هؤلاء الحور إنس قبل أزواجهن ولا جان. info
التفاسير:

external-link copy
75 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
76 : 55

مُتَّكِـِٔينَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرٖ وَعَبۡقَرِيٍّ حِسَانٖ

متكئين على وسائد ذوات أغطية خضر وفرش بديعة فائقة الصنع في غاية الحسن. info
التفاسير:

external-link copy
77 : 55

فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ info
التفاسير:

external-link copy
78 : 55

تَبَٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِي ٱلۡجَلَٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ

تكاثرت بركة اسم ربك وكثر خيره، ذي الجلال الباهر، والمجد الكامل، والإكرام لأوليائه. info
التفاسير: