அல்யசீர் ஃபித்தப்ஸீர்
الليل
1
:
92
وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشَىٰ
1- أقسم الله بالليل إذا غطى بظلمته كل ما بين السماء والأرض.
التفاسير:
2
:
92
وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ
2- وأقسم بالنهار إذا أضاء فأنار الأرض.
التفاسير:
3
:
92
وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ
3- وأقسم بخلقه الذكر والأنثى.
التفاسير:
4
:
92
إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ
4- أقسم على أنَّ عملكم الذين تعملونه لمختلف، فمنكم من يعمل للجنة بإيمانه وطاعة ربه، ومنكم من يعمل للنار بكفره وفعل المعاصي.
التفاسير:
5
:
92
فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ
5- فأمَّا من أنفق ماله في سبيل الله، وخاف ربه، وابتعد عن محارمه.
التفاسير:
6
:
92
وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ
6- وصدَّق بما وعد الله به عباده المُنفِقِين من الإخلاف عليهم، وبالثواب المُعَد لهم في الجنة.
التفاسير:
7
:
92
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ
7- فسنوفقه ونسهل عليه العمل الصالح الموصل للجنة.
التفاسير:
8
:
92
وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ
8- وأمَّا من بخل بماله فلم ينفقه في سبيل الله، واستغنى بنفسه وماله عن الله وعبادته.
التفاسير:
9
:
92
وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ
9- وكذَّب بما وعد الله به من الإخلاف على المنفقين، والثواب المُعد لهم في الجنة.
التفاسير:
10
:
92
فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡعُسۡرَىٰ
10- فسنسهل له عمل الشر والوقوع فيه؛ بما قدمت يداه.
التفاسير:
11
:
92
وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ
11- ولن ينفعه ماله الذي بخل به ولم ينفقه في سبيل الله إذا دخل النار.
التفاسير:
12
:
92
إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ
12- إنَّ علينا بيان الحق الموصل إلى الجنة، وبيان الباطل الموصل إلى النار.
التفاسير:
13
:
92
وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ
13- وإنَّ لنا مُلك الآخرة والدنيا، نعطي من نشاء ونحرم من نشاء.
التفاسير:
14
:
92
فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ
14- فحذرتكم -أيها الناس- من نار جهنم التي تتوهج إن خالفتم أمر ربكم.
التفاسير:
15
:
92
لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلۡأَشۡقَى
15- لا يدخلها إلا الذي شقي في حياته بالكفر والمعاصي.
التفاسير:
16
:
92
ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ
16- الذي كذَّب بالنبي ﷺ وما جاء به، وأعرض عن الإيمان والطاعة.
التفاسير:
17
:
92
وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى
17- وسيُبعد عن هذه النار الذي بلغ الكمال في التقوى.
التفاسير:
18
:
92
ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ
18- الذي ينفق ماله في أبواب الخير؛ ليتطهر بإنفاقه من الذنوب.
التفاسير:
19
:
92
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجۡزَىٰٓ
19- وما أنفق ماله لأن بينه وبين من أعطاه سابق معروف قدَّمه له.
التفاسير:
20
:
92
إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ
20- بل لا يريد بما أنفقه من ماله إلا أن يرضى عنه ربُّه، العالي على خلقه.
التفاسير:
21
:
92
وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ
21- ولسوف يَرضى هذا المنفق بما يعطيه الله له من الثواب في الجنة.
التفاسير:
