خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ ثُمَّ جَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۚ يَخۡلُقُكُمۡ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡ خَلۡقٗا مِّنۢ بَعۡدِ خَلۡقٖ فِي ظُلُمَٰتٖ ثَلَٰثٖۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡكُۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ
ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ: ثَمَانِيَةَ أَنْوَاعٍ ذُكُورًا وَإِنَاثًا؛ مِنَ الإِبِلِ وَالبَقَرِ وَالضَّانِ وَالمَعْزِ.
خَلْقًا مِن بَعْدِ خَلْقٍ: طَوْرًا مِنْ بَعْدِ طَوْرٍ.
فِي ظُلُمَاتٍ ثَلَاثٍ: ظُلْمَةِ البَطْنِ، وَالرَّحِمِ، وَالمَشِيمَةِ.
فَأَنَّى تُصْرَفُونَ: كَيْفَ تَعْدِلُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ؟!
التفاسير: