ភាសាអារ៉ាប់ - ការអធិប្បាយសង្ខេបអំពីគម្ពីគួរអាន
លេខទំព័រ:
17
:
79
ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ
قال له فيما قال: سرْ إلى فرعون، إنه تجاوز الحد في الظلم والاستكبار.
التفاسير:
18
:
79
فَقُلۡ هَل لَّكَ إِلَىٰٓ أَن تَزَكَّىٰ
فقل له: هل لك - يا فرعون - أن تتطهر من الكفر والمعاصي؟
التفاسير:
19
:
79
وَأَهۡدِيَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخۡشَىٰ
وأرشدك إلى ربك الذي خلقك ورعاك فتخشاه، فتعمل بما يرضيه، وتتجنب ما يسخطه؟
التفاسير:
20
:
79
فَأَرَىٰهُ ٱلۡأٓيَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰ
فأظهر له موسى عليه السلام العلامة العظمى الدالة على أنه رسول من ربه، وهي اليد والعصا.
التفاسير:
21
:
79
فَكَذَّبَ وَعَصَىٰ
فما كان من فرعون إلا أنه كذّب بهذه العلامة، وعصى ما أمره به موسى عليه السلام.
التفاسير:
22
:
79
ثُمَّ أَدۡبَرَ يَسۡعَىٰ
ثم أعرض عن الإيمان بما جاء به موسى عليه السلام مجتهدًا في معصية الله ومعارضة الحق.
التفاسير:
23
:
79
فَحَشَرَ فَنَادَىٰ
فجمع قومه وأتباعه لمغالبة موسى عليه السلام، فنادى قائلًا:
التفاسير:
24
:
79
فَقَالَ أَنَا۠ رَبُّكُمُ ٱلۡأَعۡلَىٰ
أنا ربكم الأعلى، فلا طاعة لغيري عليكم.
التفاسير:
25
:
79
فَأَخَذَهُ ٱللَّهُ نَكَالَ ٱلۡأٓخِرَةِ وَٱلۡأُولَىٰٓ
فأخذه الله فعاقبه في الدنيا بالغرق في البحر، وعاقبه في الآخرة بإدخاله في أشدّ العذاب.
التفاسير:
26
:
79
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبۡرَةٗ لِّمَن يَخۡشَىٰٓ
إن فيما عاقبنا به فرعون في الدنيا والآخرة لموعظة لمن يخشى الله؛ فهو الذي ينتفع بالمواعظ.
التفاسير:
27
:
79
ءَأَنتُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُۚ بَنَىٰهَا
أإيجادكم على الله - أيها المكذبون بالبعث - أصعب، أم إيجاد السماء التي بناها؟!
التفاسير:
28
:
79
رَفَعَ سَمۡكَهَا فَسَوَّىٰهَا
جعل سَمْتها في جهة العلوّ رفيعًا، فجعلها مستوية، لا فطور فيها ولا شقوق ولا عيب.
التفاسير:
29
:
79
وَأَغۡطَشَ لَيۡلَهَا وَأَخۡرَجَ ضُحَىٰهَا
وأظلم ليلها إذا غربت شمسها، وأظهر نورها إذا أشرقت.
التفاسير:
30
:
79
وَٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ ذَٰلِكَ دَحَىٰهَآ
والأرض بعد أن خلق السماء بسطها، وأودع فيها منافعها.
التفاسير:
31
:
79
أَخۡرَجَ مِنۡهَا مَآءَهَا وَمَرۡعَىٰهَا
أخرج منها ماءها عيونًا تجري، وأنبت فيها من النبات ما ترعاه الدواب.
التفاسير:
32
:
79
وَٱلۡجِبَالَ أَرۡسَىٰهَا
والجبال جعلها ثابتة على الأرض.
التفاسير:
33
:
79
مَتَٰعٗا لَّكُمۡ وَلِأَنۡعَٰمِكُمۡ
كل ذلك منافع لكم - أيها الناس - ولأنعامكم، فالذي خلق هذا كله لا يعجز عن إعادة خلقهم من جديد.
التفاسير:
34
:
79
فَإِذَا جَآءَتِ ٱلطَّآمَّةُ ٱلۡكُبۡرَىٰ
فإذا جاءت النفخة الثانية التي تغمر كل شيء بهولها، وقامت القيامة.
التفاسير:
35
:
79
يَوۡمَ يَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَٰنُ مَا سَعَىٰ
يوم تجيء يتذكر الإنسان ما قدم من عمل، خيرًا كان أو شرًّا.
التفاسير:
36
:
79
وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِمَن يَرَىٰ
وجيء بجهنم وأُظْهِرت عيانًا لمن يبصرها.
التفاسير:
37
:
79
فَأَمَّا مَن طَغَىٰ
فأما من تجاوز الحدّ في الضلال.
التفاسير:
38
:
79
وَءَاثَرَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا
وفضّل الحياة الدنيا الفانية على الحياة الأخرى الباقية.
التفاسير:
39
:
79
فَإِنَّ ٱلۡجَحِيمَ هِيَ ٱلۡمَأۡوَىٰ
فإن النار هي مستقرّه الذي يأوي إليه.
التفاسير:
40
:
79
وَأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ
40 - 41 - وأما من خاف قيامه بين يدي ربه، وكفّ نفسه عن اتباع ما تهواه مما حرّمه الله، فإن الجنة هي مستقرّه الذي يأوي إليه.
التفاسير:
41
:
79
فَإِنَّ ٱلۡجَنَّةَ هِيَ ٱلۡمَأۡوَىٰ
40 - 41 - وأما من خاف قيامه بين يدي ربه، وكفّ نفسه عن اتباع ما تهواه مما حرّمه الله، فإن الجنة هي مستقرّه الذي يأوي إليه.
التفاسير:
42
:
79
يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلسَّاعَةِ أَيَّانَ مُرۡسَىٰهَا
يسألك - أيها الرسول - هؤلاء المكذبون بالبعث: متى تقع الساعة؟
التفاسير:
43
:
79
فِيمَ أَنتَ مِن ذِكۡرَىٰهَآ
ليس لك علم بها حتى تذكرها لهم، وليس من شأنك ذلك، إنما شأنك الاستعداد لها.
التفاسير:
44
:
79
إِلَىٰ رَبِّكَ مُنتَهَىٰهَآ
إلى ربك وحده مُنْتهى علم الساعة.
التفاسير:
45
:
79
إِنَّمَآ أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخۡشَىٰهَا
إنما أنت منذر من يخشى الساعة؛ لأنه الذي ينتفع بإنذارك.
التفاسير:
46
:
79
كَأَنَّهُمۡ يَوۡمَ يَرَوۡنَهَا لَمۡ يَلۡبَثُوٓاْ إِلَّا عَشِيَّةً أَوۡ ضُحَىٰهَا
كأنهم يوم يرون الساعة مشاهدة، لم يلبثوا في حياتهم الدنيا إلا عشية يوم واحد أو بكرته.
التفاسير:
ក្នុងចំណោមអត្ថប្រយោជន៍នៃអាយ៉ាត់ទាំងនេះក្នុងទំព័រនេះ:
• وجوب الرفق عند خطاب المدعوّ.
• الخوف من الله وكفّ النفس عن الهوى من أسباب دخول الجنة.
• علم الساعة من الغيب الذي لا يعلمه إلا الله.
• بيان الله لتفاصيل خلق السماء والأرض.
