Fro weeɓnaango e tafsiiru

Tonngoode hello ngoo: 444:440 close

external-link copy
71 : 36

أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَٰمٗا فَهُمۡ لَهَا مَٰلِكُونَ

71- أوَلم يرَ الناس أنَّا خلقنَّا لأجلهم أنَعامًا ذللناها لهم، فهم مالكون لأمرها يتصرفون فيها بما تقتضيه مصالحهم؟ info
التفاسير:

external-link copy
72 : 36

وَذَلَّلۡنَٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡهَا رَكُوبُهُمۡ وَمِنۡهَا يَأۡكُلُونَ

72- وسخَّرناها لهم، وجعلناها منقادة لهم، فمنها ما يركبون في الأسفار ويحملون عليها الأثقال، ومن لحوم بعضها يأكلون. info
التفاسير:

external-link copy
73 : 36

وَلَهُمۡ فِيهَا مَنَٰفِعُ وَمَشَارِبُۚ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ

73- ولهم فيها منافع أخرى ينتفعون بها غير ركوب ظهورها والأكل من لحومها، كالانتفاع بأصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثًا ولباسًا، ويشربون ألبانها، أفلا يشكرون الله الذي أنعم عليهم بهذه النعم العظيمة، ويخلصون له العبادة ولا يشركون به شيئًا؟ info
التفاسير:

external-link copy
74 : 36

وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ

74- واتخذ المشركون من دون الله آلهة يعبدونها طمعًا في نصرتها لهم في الدنيا على عدوهم، وأنها تنقذهم من عذاب الله يوم القيامة. info
التفاسير:

external-link copy
75 : 36

لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندٞ مُّحۡضَرُونَ

75- لا تستطيع تلك الآلهة التي اتخذوها نَصر عَابِديها ولا أنفسهم ينصرون لأنها حجارة لا تضر ولا تنفع، وهم وآلهتهم جميعًا محضرون في العذاب، يَتبرأ بعضهم من بعض، وقد كانوا في الدنيا جندًا لآلهتهم، يغضبون لأجلها ويدافعون عنها. info
التفاسير:

external-link copy
76 : 36

فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ

76- فلا يحْزُنْك -يا محمد- قول هؤلاء المشركين من قومك لك: إنك شاعر، وما جئتنا به شعر، ولا تكذيبهم بآيات الله وجحودهم نبوتك، إنَّا نعلم أن الذي يدعوهم إلى قول ذلك الحسد، وهم يعلمون أن الذي جئتهم به ليس بشعر، ولا يشبه الشعر، وأنك لست بكذاب، فنحن نعلم ما يسرون من معرفتهم بحقيقة ما تدعوهم إليه، وما يعلنون من جحودهم ذلك بألسنتهم علانية، وسنجازيهم على ذلك. info
التفاسير:

external-link copy
77 : 36

أَوَلَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَٰهُ مِن نُّطۡفَةٖ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٞ مُّبِينٞ

77- أوَلم يفكر الإنسان المنكر للبعث بعد الموت في ابتداء خلقه، فيستدل به على معاده، أنا خلقناه من نطفة مهينة مرَّت بأطوار حتى كَبر، ثم صار رجلًا مكتمل القوة والعقل كثير الخصام والجدال؟ info
التفاسير:

external-link copy
78 : 36

وَضَرَبَ لَنَا مَثَلٗا وَنَسِيَ خَلۡقَهُۥۖ قَالَ مَن يُحۡيِ ٱلۡعِظَٰمَ وَهِيَ رَمِيمٞ

78- غَفَل هذا الكافر المنكر للبعث وجهل حين ضرب لنا مثلًا لا ينبغي ضربه، وهو قياس قدرة الخالق بقدرة المخلوق، وغاب عنه ابتداء خلقه من العدم، فقال: مَن يحيي العظام البالية المتفتتة؟ فاستدل بذلك على استحالة البعث. info
التفاسير:

external-link copy
79 : 36

قُلۡ يُحۡيِيهَا ٱلَّذِيٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٖۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ

79- قل له: يحييها الذي خلقها أول مرة، وهو بجميع خلقه عليم، لا يخفى عليه شيء. info
التفاسير:

external-link copy
80 : 36

ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارٗا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ

80- الذي أخرج لكم -أيها الناس- من الشجر الأخضر الرطب نارًا حارة محرقة أنتم توقدونها، فمن جمع بين الضدين بين رطوبة ماء الشجر الأخضر والنار المشتعلة قادر على إخراج الموتى من قبورهم أحياء للبعث والحساب والجزاء على أعمالهم، وهذا دليل على وحدانية الله وكمال قدرته. info
التفاسير:

external-link copy
81 : 36

أَوَلَيۡسَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّٰقُ ٱلۡعَلِيمُ

81- أوليس الذي خلق السماوات والأرض وما فيهما بقادر على أن يخلق مثلهم، فيعيدهم كما بدأهم؟ بلى، إنه لقادر على ذلك، وهو الخَلاق الذي خلق جميع المخلوقات، العليم بها، لا يخفى عليه شيء منها. info
التفاسير:

external-link copy
82 : 36

إِنَّمَآ أَمۡرُهُۥٓ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـًٔا أَن يَقُولَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ

82- إنما أمره سبحانه وتعالى أنه إذا أراد إيجاد شيء أن يقول له: كن؛ فيكون ذلك الشيء الذي يريده، ومن ذلك الإماتة والإحياء، والبعث والنشور. info
التفاسير:

external-link copy
83 : 36

فَسُبۡحَٰنَ ٱلَّذِي بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيۡءٖ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ

83- فتنزه الله تعالى وتقدس عما ينسبه المشركون إليه من العجز والشرك، فهو المالك لكل شيء، المتصرف في شؤون خلقه بلا منازع أو ممانع، وإليه وحده تُرجعون يوم القيامة للحساب والجزاء. info
التفاسير: