তাফছীৰত সহজ

পৃষ্ঠা নং:close

external-link copy
64 : 27

أَمَّن يَبۡدَؤُاْ ٱلۡخَلۡقَ ثُمَّ يُعِيدُهُۥ وَمَن يَرۡزُقُكُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ قُلۡ هَاتُواْ بُرۡهَٰنَكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ

64- واسألهم من الذي يبدأ الخلق في الأرحام مرحلة بعد مرحلة، ثم يُفنيه إذا شاء، ثم يعيده بعدما يميته؟ ومَن الذي يرزقكم من السماء بإنزال المطر، ومن الأرض بإنبات الزرع والنباتات وغيرها؟ أثمّ إله يفعل ذلك مع الله؟! قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين: هاتوا حجتكم إن كنتم صادقين في زعمكم أن لله تعالى شريكًا في ملكه وعبادته وأنكم على الحق. info
التفاسير:

external-link copy
65 : 27

قُل لَّا يَعۡلَمُ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ ٱلۡغَيۡبَ إِلَّا ٱللَّهُۚ وَمَا يَشۡعُرُونَ أَيَّانَ يُبۡعَثُونَ

65- قل -أيها الرسول- لهم: لا يعلم الغيبَ أحدٌ في السماوات ولا في الأرض من الملائكة والأنبياء والصالحين وغيرهم من باب أولى، لكنَّ الله وحده هو الذي يعلمه، ولا يدري جميع من في السماوات والأرض متى يبعثون مِن قبورهم عند قيام الساعة للحساب والجزاء إلا الله. info
التفاسير:

external-link copy
66 : 27

بَلِ ٱدَّٰرَكَ عِلۡمُهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِۚ بَلۡ هُمۡ فِي شَكّٖ مِّنۡهَاۖ بَلۡ هُم مِّنۡهَا عَمُونَ

66- هل كمل علمهم بالآخرة فأيقنوا بها وما فيها مِن أهوال حين عاينوها بعدما كانوا في الدنيا في شك منها؟ لا، بل عَمِيت بصائرهم عنها، فهم يتعامون عن الإيمان بيوم القيامة. info
التفاسير:

external-link copy
67 : 27

وَقَالَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَءِذَا كُنَّا تُرَٰبٗا وَءَابَآؤُنَآ أَئِنَّا لَمُخۡرَجُونَ

67- وقال الذين كفروا بالله مستنكرين: أإذا متنا وصرنا ترابًا نحن وآباؤنا أيمكن أن نبعث أحياء كهيئتنا هذه؟ info
التفاسير:

external-link copy
68 : 27

لَقَدۡ وُعِدۡنَا هَٰذَا نَحۡنُ وَءَابَآؤُنَا مِن قَبۡلُ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ

68- لقد وُعدنا بهذا البعث نحن وآباؤنا مِن قبل، فلم نرَ تحقيقًا لذلك الوعد، ما هذا الوعد إلا مما دَوَّنَه الأولون في كتبهم من الأكاذيب وافتروه. info
التفاسير:

external-link copy
69 : 27

قُلۡ سِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُجۡرِمِينَ

69- قل -أيها الرسول- لهؤلاء المكذبين للرسل المنكرين للبعث: سيروا في أي جهة من الأرض، فتأملوا ديار مَن كان قبلكم من المجرمين، كيف كانت نهاية المكذبين للرسل واليوم الآخرِ، فقد أهلكهم الله بتكذيبهم، والله فاعل بكم مثلهم إن لم تؤمنوا. info
التفاسير:

external-link copy
70 : 27

وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَيۡهِمۡ وَلَا تَكُن فِي ضَيۡقٖ مِّمَّا يَمۡكُرُونَ

70- ولا تحزن بسبب إعراض المشركين عن دعوتك وتكذيبهم لك، ولا يَضِقْ صدرك مِن مكرهم بك، فإن الله ناصرك عليهم. info
التفاسير:

external-link copy
71 : 27

وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ

71- ويقول الكفار المنكرون للبعث من قومك -أيها الرسول-: متى يتحقق هذا الوعد بالعذاب الذي تَعِدُنا به أنت وأتباعك المؤمنون إن كنتم صادقين فيما تعدوننا به؟ info
التفاسير:

external-link copy
72 : 27

قُلۡ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ رَدِفَ لَكُم بَعۡضُ ٱلَّذِي تَسۡتَعۡجِلُونَ

72- قل لهم -أيها الرسول-: عسى أن يكون قد اقترب لكم بعض ما تستعجلون به من عذاب الله. info
التفاسير:

external-link copy
73 : 27

وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَشۡكُرُونَ

73- وإنَّ ربك -أيها الرسول- لذو فضل على الناس حيث يترك معاجلتهم بالعقوبة على كفرهم به، ومعصيتهم إياه، وصدهم عن دينه، ومحاربة أوليائه، ولكن أكثرهم لا يشكرونه على ما يُنعم به عليهم من نِعم، ولا يؤمنون به ولا يفردونه بالعبادة. info
التفاسير:

external-link copy
74 : 27

وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَعۡلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمۡ وَمَا يُعۡلِنُونَ

74- وإن ربك لَيعلم ما تخفيه قلوب عباده وما يظهرونه. info
التفاسير:

external-link copy
75 : 27

وَمَا مِنۡ غَآئِبَةٖ فِي ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ إِلَّا فِي كِتَٰبٖ مُّبِينٍ

75- وما مِن شيء غائب عن أبصار الخلق في السماء والأرض إلا هو في كتاب مبين عند الله وهو اللوح المحفوظ، قد أحاط هذا الكتاب بجميع ما كان وما يكون. info
التفاسير:

external-link copy
76 : 27

إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَقُصُّ عَلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ أَكۡثَرَ ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ

76- إن هذا القرآن المنزل على محمد ﷺ يَقصُّ على بني إسرائيل الحق في أكثر الأشياء التي اختلفوا فيها ويكشف انحرافاتهم. info
التفاسير: