আৰবী ভাষা- আল-মুখতাচাৰ ফী তাফছীৰিল কোৰআনিল কাৰীম

الأعلى

ছুৰাৰ উদ্দেশ্য:
تذكير النفس بالحياة الأخروية، وتخليصها من التعلقات الدنيوية. info

external-link copy
1 : 87

سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى

نَزِّه ربك الذي علا على خلقه ناطقًا باسمه عند ذكرك إياه وتعظيمك له. info
التفاسير:

external-link copy
2 : 87

ٱلَّذِي خَلَقَ فَسَوَّىٰ

الذي خلق الإنسان سويًّا، وعدل قامته. info
التفاسير:

external-link copy
3 : 87

وَٱلَّذِي قَدَّرَ فَهَدَىٰ

والذي قَدَّر الخلائق أجناسها وأنواعها وصفاتها، وهدى كل مخلوق إلى ما يناسبه ويوائمه. info
التفاسير:

external-link copy
4 : 87

وَٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ

والذي أخرج من الأرض ما ترعاه دوابكم. info
التفاسير:

external-link copy
5 : 87

فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ

فصيّره هشيمًا يابسًا مائلًا للسواد بعد أن كان أخضر غضًّا. info
التفاسير:

external-link copy
6 : 87

سَنُقۡرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰٓ

سنقرئك - أيها الرسول - القرآن، ونجمعه في صدرك ولن تنساه، فلا تسابق جبريل في القراءة كما كنت تفعل حرصًا على ألا تنساه. info
التفاسير:

external-link copy
7 : 87

إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا يَخۡفَىٰ

إلا ما شاء الله أن تنساه منه لحكمة، إنه سبحانه يعلم ما يُعْلَن وما يُخْفَى، لا يَخْفَى عليه شيء من ذلك. info
التفاسير:

external-link copy
8 : 87

وَنُيَسِّرُكَ لِلۡيُسۡرَىٰ

ونهوّن عليك العمل بما يرضي الله من الأعمال التي تدخل الجنة. info
التفاسير:

external-link copy
9 : 87

فَذَكِّرۡ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكۡرَىٰ

فعظ الناس بما نوحيه إليك من القرآن، وذكّرهم ما دامت الذكرى مسموعة. info
التفاسير:

external-link copy
10 : 87

سَيَذَّكَّرُ مَن يَخۡشَىٰ

سيتعظ بمواعظك من يخاف الله؛ لأنه الذي ينتفع بالموعظة. info
التفاسير:
এই পৃষ্ঠাৰ আয়াতসমূহৰ পৰা সংগৃহীত কিছুমান উপকাৰী তথ্য:
• تحفظ الملائكة الإنسان وأعماله خيرها وشرها ليحاسب عليها. info

• ضعف كيد الكفار إذا قوبل بكيد الله سبحانه. info

• خشية الله تبعث على الاتعاظ. info

external-link copy
11 : 87

وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى

ويبتعد عن الموعظة وينفر منها الكافر؛ لأنه أشد الناس شقاءً في الآخرة لدخوله في النار. info
التفاسير:

external-link copy
12 : 87

ٱلَّذِي يَصۡلَى ٱلنَّارَ ٱلۡكُبۡرَىٰ

الذي يدخل نار الآخرة الكبرى يقاسي حرّها ويعانيه أبدًا. info
التفاسير:

external-link copy
13 : 87

ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحۡيَىٰ

ثم يخلد في النار بحيث لا يموت فيها فيستريح مما يقاسيه من العذاب، ولا يحيا حياة طيبة كريمة. info
التفاسير:

external-link copy
14 : 87

قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ

قد فاز بالمطلوب من تطهّر من الشرك والمعاصي. info
التفاسير:

external-link copy
15 : 87

وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ

وذكر ربه بما شرع من أنواع الذكر، وأدى الصلاة بالصفة المطلوبة لأدائها. info
التفاسير:

external-link copy
16 : 87

بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا

بل تقدمون الحياة الدنيا، وتفضلونها على الآخرة على ما بينهما من تفاوت عظيم. info
التفاسير:

external-link copy
17 : 87

وَٱلۡأٓخِرَةُ خَيۡرٞ وَأَبۡقَىٰٓ

ولَلْآخرة خير وأفضل من الدنيا وما فيها من متع ولذات وأدوم؛ لأن ما فيها من نعيم لا ينقطع أبدًا. info
التفاسير:

external-link copy
18 : 87

إِنَّ هَٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلۡأُولَىٰ

إنّ هذا الذي ذكرنا لكم من الأوامر والأخبار لفي الصحف المنزلة من قبل القرآن. info
التفاسير:

external-link copy
19 : 87

صُحُفِ إِبۡرَٰهِيمَ وَمُوسَىٰ

هي الصحف المنزلة على إبراهيم وموسى عليهما السلام. info
التفاسير:
এই পৃষ্ঠাৰ আয়াতসমূহৰ পৰা সংগৃহীত কিছুমান উপকাৰী তথ্য:
• أهمية تطهير النفس من الخبائث الظاهرة والباطنة. info

• الاستدلال بالمخلوقات على وجود الخالق وعظمته. info

• مهمة الداعية الدعوة، لا حمل الناس على الهداية؛ لأن الهداية بيد الله. info